بعد التساؤلات التي طرحت مسبقا في المقال الماضي وطبعا بدون رد من سيادتكم يبقى السيناريو القديم على ماهو عليه والضحية مواطني مستعملي الطريق بمنطقة خريبكة وبالضبط ( خرجة خريبكة في آتجاه الدار البيضاء)
التشديد على المركبات الصغيرة وتحرير المخالفات البسيطة لا يعرف قصدها هل تطبيق القانون بحدافره؟ أم هدا التطبيق المشدد يقصد به استنزاف جيوب المواطنين ؟ ولمصلحة من؟
وإدا كان الهدف تطبيق القانون بحدافره فلمادا نرى مامرة تجاوزات لاصحاب النقل الصغير ” الطاكسيات” خصوصا تجاوزات في السرعة تحت أنظار درك المنطقة ودون إيقافهم وتحرير مخالفات ضدهم ولمادا يكون هناك تجاوز لعدد مقاعد الركاب لاصحاب النقل الكبير “الكار” دون حسيب ولا رقيب
أضف إلي عدة خروقات الدرك بالمنطقة سنتعرض لها في المقالات الآتية إنشاء الله